هذا يجعلهم غير ممتنين للآخرين، ولا يقدرون الآخرين، وكذلك ينتقدون الآخرين ويهينونهم!

ليس بالضرورة أن يكون المدير المتسلط شخصاً سيئاً، فقد يكون التسلط طريقته في مسك زمام الأمور. وحتى في حال كان شخصاً سيئاً، فهذا غير مهم في الحقيقة، ولا يجب عليك التركيز فيه، إنما كل ما عليك التركيز فيه هو إتقانك لعملك، لأنك ما دمت شخصاً يتقن عمله ويؤديه على أكمل وجه، لن يستطيع أحد إلحاق الضرر بك، ولا حتى مديرك.

اقرأ أيضًا: التواصل الدوري بين الموظفين.. مزايا لا حصر لها

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

فكر بالأمر كأنك أصبحت مديراً، فستجد أن الموظف المفضل لديك هو الشخص الذي يتقبل المهام الصعبة، وبروح ايجابية عالية، فهو الشخص الذي يجعل حياتك أسهل!

كيفية التعامل مع المدير السيء ربما نتعرف خلال السطور التالية على بعض النصائح للتعامل مع المدير السئ، وما صفات المدير السئ، وغيرها من التفاصيل التي تهمك..

وف استراتيجي معينه شركات كتير بتمشي عليها ثبت اتنين تلاته اساسي ف كل تيم بوزيشن ومرتبات وهات ناس تروح وتيجي عليهم بملاليم وشيلهم الشغل

برأيك هل للنوم الجيد أثر في زيادة الانتاجية في العمل يرقة الخضراء صفاء الجزائرية . ٠١ فبراير ٢٠٢٠

الذكاء الاصطناعي المسؤول.. آفاق جديدة للمؤسسات الاجتماعية

لدي آراء متناقضة بشأن هذه المسألة، فإذا كنت تتحدث عن تنمية القيادة، فإنَّ خطوتك الأولى تكمن في التخلص من القادة الفاسدين أو إعادة تدريبهم؛ إذ لم يأخذ هؤلاء الناس الوظائف هذه من تلقاء أنفسهم؛ بل نحن بصفتنا قادة تنظيميين، وضعناهم في تلك المناصب ونحتاج إلى إعادة النظر فيهم من أجل مصلحة الثقافة التنظيمية؛ فإمَّا أن نطورهم، أو ألا نتحملهم بعد الآن.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

يمكن للأشخاص المتكبّرين شم رائحة الشك الذاتي على بعد أميال. وعندما يفعلون ذلك، فمن المحتمل أن ينقضوا عليك. أفضل طريقة لمحاربة أولئك الذين يعتقدون أن لديهم كل الإجابات هي تحسين قدرتك على الإصرار وزيادة ثقتك تجربتي مع المدير المتكبر بنفسك. لا تجعل المتكبر يصبح صاحب سطوة عليك بأي حال من الأحوال.

المتكبر يجعل الآخرين يفقدون أعصابهم ويصبحون أسوأ مع أنفسهم. لذلك لا تستسلم أمامه، راقب ردود أفعالك بالتعاطف مع الذات واهتمامك طويل الأمد.

كم هو عدد المديرين في منظمتك؟ أغمض عينيك وفكر في العمل وبعدد قادتك الذين ينطبق عليهم هذا الوصف، أنا كان لدي اثنان في شركتي، وسلوكهم الديكتاتوري ما يزال يُسبِّب لي الارتجاف، والجزء المحزن في هذا هو أنَّهما ظنا بأنَّهما من القادة العظماء، فشخص أو شيء ما قد أقنعهما بأنَّهما على حق في هذه التصرفات، وأغلب أفراد فريقيهما كانوا يقولون دائماً ما يريدان سماعه بالضبط.